أكد القيادي بحركة فتح ياسر أبو سيدو أن العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة ينتهك كافة المواثيق الدولية، في ظل صمت عالمي مريب يعكس حجم المأساة الحقيقية التي تضرب العدالة في مقتل.
وقال القيادي الفلسطيني أبو سيدو لـ«عكاظ»: «إذا كان العالم يريد عدالة حقيقية فعليه تطبيق القانون والمعاهدات الدولية التي نصت على حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية»، مستنكراً ما تقوم به سلطات الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، من فرض حصار شامل على قطاع غزة، وإغلاق المعابر كافة، وقطع الإمدادات الكهربائية والمياه والغذاء والطاقة، واصفاً إياها بأنها إجراءات غير مسؤولة، وتتنافى مع المواثيق والمعاهدات والقوانين الدولية.
وأعرب أبو سيدو عن حزنه الشديد لما تقوم به الآلة العسكرية لقوات الاحتلال الإسرائيلي من تدمير وقتل وتخريب في البنية التحتية بالضفة الغربية وقطاع غزة وعدد من المدن الفلسطينية، ردا على عملية طوفان الأقصى التي جاءت رداً قوياً ومباغتاً للجميع على ما يقوم به المستوطنون من تدنيس لباحات المسجد الأقصى بطريقة يومية، فيها نوع من الاستفزاز للشعب الفلسطيني بصفة خاصة ولعامة المسلمين.
وحذر القيادي بحركة فتح الفلسطينية من التصعيد الذي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي حالياً والذي سيؤدي إلى المزيد من موجات العنف، وتفجير الأوضاع في المنطقة، مبيناً أن المنطقة تعج بالكثير من الأزمات والأحداث، والتي ربما تكون ضد مصالح الغرب ودول العالم.
وشدد أبو سيدو على ضرورة تحمل المجتمع الدولي والرأي العام العالمي مسؤوليته تجاه ما يحدث من انتهاكات إنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالباً بضرورة سرعة التحرك الدولي لاتخاذ قرارات عاجلة لتفادي المزيد من التصاعد.
ولفت إلى أن التحركات السعودية المتواصلة، تحت رعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، منذ بداية عملية طوفان الأقصى حتى اليوم، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي، تراعي الأوضاع الإنسانية وتسعى لتجنيب المدنيين المزيد من المخاطر.
وقال القيادي الفلسطيني أبو سيدو لـ«عكاظ»: «إذا كان العالم يريد عدالة حقيقية فعليه تطبيق القانون والمعاهدات الدولية التي نصت على حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية»، مستنكراً ما تقوم به سلطات الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، من فرض حصار شامل على قطاع غزة، وإغلاق المعابر كافة، وقطع الإمدادات الكهربائية والمياه والغذاء والطاقة، واصفاً إياها بأنها إجراءات غير مسؤولة، وتتنافى مع المواثيق والمعاهدات والقوانين الدولية.
وأعرب أبو سيدو عن حزنه الشديد لما تقوم به الآلة العسكرية لقوات الاحتلال الإسرائيلي من تدمير وقتل وتخريب في البنية التحتية بالضفة الغربية وقطاع غزة وعدد من المدن الفلسطينية، ردا على عملية طوفان الأقصى التي جاءت رداً قوياً ومباغتاً للجميع على ما يقوم به المستوطنون من تدنيس لباحات المسجد الأقصى بطريقة يومية، فيها نوع من الاستفزاز للشعب الفلسطيني بصفة خاصة ولعامة المسلمين.
وحذر القيادي بحركة فتح الفلسطينية من التصعيد الذي تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي حالياً والذي سيؤدي إلى المزيد من موجات العنف، وتفجير الأوضاع في المنطقة، مبيناً أن المنطقة تعج بالكثير من الأزمات والأحداث، والتي ربما تكون ضد مصالح الغرب ودول العالم.
وشدد أبو سيدو على ضرورة تحمل المجتمع الدولي والرأي العام العالمي مسؤوليته تجاه ما يحدث من انتهاكات إنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مطالباً بضرورة سرعة التحرك الدولي لاتخاذ قرارات عاجلة لتفادي المزيد من التصاعد.
ولفت إلى أن التحركات السعودية المتواصلة، تحت رعاية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، منذ بداية عملية طوفان الأقصى حتى اليوم، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي، تراعي الأوضاع الإنسانية وتسعى لتجنيب المدنيين المزيد من المخاطر.